ريحانيات
الإسم
المغربي
وإرادة
التفرد
- دراسة
للإسم الفردي
المغربي-
خـاتـمـة
مـحـتـمـلـة
تخضع
الهوية
الإسمية
لمبدأين
متـفاعلين
هما مبدأ التفرد،
بحيث يتميز
الفرد كوجود
وككائن
مستـقل، ومـبدأ التصنيف
بــحيث يصبح
اـلفرد
مـوضوعا ذا
حـمولة
دلالية مكـثفـة
تــــحيل
علىمجال ديني
لغــوي قطري
قبلي طبقي
جنسي …فلقد كان
المعجم
الاسمي
المغربي إحالة
على أصول
المسمى وعلى
مرجعياته
انطــلاقا من
شبكة تصنيفية
للأسماء إذ
كان حتى زمن
قريب، يصعب
الإنفتــــاح
على الآخر إلا
داخل فضاء
تصنيفي لاسمه.
ولقد
كان الزمن
عاملا كبيرا
في نمو
الأسماء الشخصية
وتطور
تنظيمها
الداخلي
تماما كما كان
فاعلا في
المجال
الخارجي الذي
تحيا فيه الأسماء
.فأمام
التحولات
الاجتماعية
المتسارعة
،لم يكن أمام
الإسم الشخصي
سوى البحث عن
توازن أمام
المتغير
.وهكذا عرفت
شبكة التصنيف
الإسمي ، بفعل
الاشتقاق والتفريع
وغيرهما ،
تغيرات
متلاحقة كانت
أهم نتائجها
تقدم أسماء
الهوية
الفردية
الخالــصة
على أسماء
التصنيف ، تقدم
الفرد على
المرجع…
وبذلك
تكـون
الأسـماء
الحديـثـة
التداول في
المعجم
الإسمي
المغربي ثمرة
إرادة في التغيير
، إرادة قديمة
بدأت مـع صيـغ
الــتصغير الإسـمي
التدللي ،
وابتكار
أسـماء
إيحائـية إيجابـية
، والتصرف
الإسـمي في
أسماء الصفــات
الالـهية … وهي في
مجمـلـها علامات
احتجـــاج
ضـــد هيمنة
معـجم محدود من
الأسماء،
وإشارات
إرادة لإنتاج
التجديد والتعددية
والاختلاف …الإسمي.
المحتـويــات |
|
|
أبعاد
الإسم
المغربي :
جدلية التفرد
والتصنيف |
|
حركية
الأسماء
بالمغرب -
جدلية
التقليد
والتحديث |
|
تصغير
الأسمــاء بين
الدلـع
والقــدح |
|
إيحائيـة
الإسم – الإسـم
والشخصية،
أية علاقة ؟ |
|
التسمية
بالصفات
الإلهية من
الدلالة
الدينية الى
الدلالة
الفردية |
|
اللقب
وهاجس الخوف
من الآخــر
المختلـف |
|
|
خريطة
الموقع
جميع
الحقوق
محفوظة
للمؤلف |
<title>http://www.khayma.com/culture-space/arabicversion-shortstory-index.htm</title>
<meta name="description"
content=" دلالة
الإسم، دلالة
الأسماء
<meta name="keywords"
content=" الإسم
الفردي الإسم
الشخصي،
فلسفة
الأسماء
">