ريحانيات
الإسم
المغربي
وإرادة
التفرد
- دراسة
للإسم الفردي
المغربي-
مــلاحــق :
هذه الملاحق
هي نصوص
استعصت على
التبويب بين محاور
الكتاب
فارتأينا
إدراجها على
الهامش لاحتمال
إضاءتها بعض
الجوانب
المنسية من
الموضوع.
·
الملحق 1 :
"أحاديث
نبوية"
-
"إن أحب
أسمائكم إلى
الله "عبد
الله" و"عبد الرحمان"
".
-
"إن
خير أسمائكم
"الحارث"
و"همام"
ونعـم الإسم
"عـبد الله" و
"عبد
الرحمان"
وتسموا بأسماء
الأنبياء ولا
تسموا بأسماء
الملائكة".
-"من أتاه الله
إسما حسنا
ووجها حسنا
وجعله في موضع
غير شائن
له،فهو من
صفوة الله في
خلقه".
-"إنكم
تدعون يوم
القيامة
بأسمائكم
وأسماء آبائكم،
فأحسنوا أسماءكم"
·
الملحق 2
:اسم الحيوان
المغربي
يطلق
المغاربـة
على الماشية
والبهائم
صفات أو أسماء
من قـبيل :
مـبروك،
مرزوق، مسعود
- بشحال شريتي
هاذ لمسعود
(خروف، أضحية
العيد)؟
- ديال من
هذا المبروك
(ثور حرث،
حمار
) ؟
وهي نفس
التسمية التي
كان يسمى بها
العبيد المغاربة
قديما.
والعلاقة بين
الاثنين بينة
: تقديم الخدمة
والنفع
اللامشروطين.
أما
الكلاب
المغربية
الأليفة
فتطلق عليها أسماء
أجنبية، كون
غير المسلم
يعيش في ضلال،
كما تعيش
الكلاب
ولذلك يتصرف
اللاشعور
المغربي عند
تسمية الكلاب
كأنها امتداد
لمعاجم القوم
المغضوب عليهم
والقوم
الضالين،
ومن
أمـثلة أسماء
الكلاب
المغربية :
Dick, Jacques, Louisa, Tony, Linda
·
الملحق 3 :
الخط العربي
والاسم
لعل
الاحتفاء
بالخط، كما
يقول محمد عبد
العزيز
مرزوق، لم ينل
عند أمة من
الأمم ما ناله
عند العرب
والمسلمين،
بل إن الخط
العربي صار مقدسا
لارتباطه
بتدوين
القرآن،
وهناك من كان
يقدس نوعا
معينا من
الخط، الخط
الكوفي مثلا،
كونه أول خط
نسخ به
الفرقان.
كما
كان للحرف
والخط
العربيين
القدرة على زخرفة
المقدس
وتجميله،
فقد كانت لهما
أيضا القدرة
على خلق
المقدس
وتخليد
الوجود
الفاني
والسمو به : توقيع
الاسم على
صفحة ما،
تدوين اسم
الهالك على
رخامة قبره ..
ولعل
أقدم تحية
تركها الخط
العربي لاسم
فردي هي هذه
الالتفاتة لملك
الشعر العربي
والتي كتبت
على قبره بلغة
عدنان
القديمة عام 328
ميلادية :
"هذا
ضريح امرئ
القيس بن
عـمـرو
ملك
العرب كلهم
الذي اعتصب
بالتاج".
·
الملحق 4 :
الأغنية
العربية
والاسم
بعد
اختيارنا
لأزيد من
ثلاثمائة
أغنية لعمالقة
الطرب
المغربي
والعربي،
وقفنا على حقيقة
موقف الإنسان
المغربي
والعربي
عموما من
الاسم : غياب
واضح لأهمية
الاسم في
الحياة العربية،
باستثناء
الأمداح
النبوية
والابتهالات
والأغاني
الصوفية...
فالغناء
العربي يتغنى
بكل مكونات
الهوية الفردية
إلا المكون
الإسمي. فهو
يتغنى ب :
الصفات
الفسيولوجية
: (جفن، عين،
حور، شعر،
لون..)
الصفات
الصوتيــة : (ضحكة،
صوت..)
جمالية
الإيـــماءات : (نظرة،
مشية..)
الأكســســـوار : (حناء
)
المــزاج
/ الطبـع : (عبوس،
نشاط، لا
مبالاة، خفة
دم
)
الــمهـــنــة : (فلاح،
طبيب..)
وبالمقابل،
يتجاوز
الغناء
العربي أية
وقفة
جمالية عند
الاسم، ناهجا
عدة طرق :
المـــــناداة : "الليل
يا ليلى
يعاتبني
"
استبدال
الاسـم : ب "حبيبي /
حبيبتي"
استعمال
الضمير : "أيظن أني
لعبة في يديه
"
المحتـويــات |
|
|
أبعاد
الإسم
المغربي :
جدلية
التفرد
والتصنيف |
|
حركية
الأسماء
بالمغرب -
جدلية
التقليد
والتحديث |
|
تصغير
الأسمــاء بين
الدلـع
والقــدح |
|
إيحائيـة
الإسم الإسـم
والشخصية،
أية علاقة ؟ |
|
التسمية
بالصفات
الإلهية من
الدلالة
الدينية الى
الدلالة
الفردية |
|
اللقب
وهاجس الخوف
من الآخــر
المختلـف |
|
|
خريطة
الموقع
جميع
الحقوق
محفوظة
للمؤلف |
<title>http://www.khayma.com/culture-space/arabicversion-shortstory-index.htm</title>
<meta name="description"
content=" دلالة
الإسم، دلالة
الأسماء
<meta
name="keywords" content=" الإسم
الفردي الإسم
الشخصي،
فلسفة
الأسماء
">